نتائج استطلاع الرأي حول (الدور المصري اتجاه القضية الفلسطينية)؛
85.7% من المستطلعة آراؤهم يعتقدون: أن تحقيق المصالحة الوطنية، وتشكيل حكومة وحدة وطنية أقوي الطرق للتصدي لمخططات الاحتلال الاستيطانية
أعلن مركز الدراسات وقياس الرأي العام في جامعة الأقصى نتائج استطلاع للرأي حول (الدور المصري اتجاه القضية الفلسطينية)؛ والذي تم تنفيذه في الفترة الواقعة ما بين 30/6– 13 /7 -2021م في محافظات قطاع غزة؛ حيث أكّد الدكتور/محمد أبو عودة عميد خدمة المجتمع والتعليم المستمر في جامعة الأقصى أن حيثيات الاستطلاع وأهميته جاءت لمعرفة الدور المصري لما تمثله القضية الفلسطينية من ملفها السياسي والوطني بالنسبة لجمهورية مصر العربية، كما اكد أبو عودة أن جمهورية مصر العربية لم تتوانى يوماً عن نصرة القضية الفلسطينية منذ عام 1948، حيث واصلت دفاعها ومساندتها للشعب الفلسطيني، وقد تجدد الموقف المصري الداعم للقضية الفلسطينية بعد الانقسام السياسي والعدوان المستمر على الاراضي والمقدسات الفلسطينية، وموقفها الثابت في رفض سياسات الاستيطان وقضم الأراضي الفلسطينية والتهجير وهدم المنازل مضيفاً إلى أهمية الموقف الرسمي والشعبي لمصر الشقيقة في دعم القضية الفلسطينية.
ومن جانب آخر أكد الدكتور/ إبراهيم خليل صالحة رئيس مركز الدراسات وقياس الرأي العام بجامعة الأقصى أنّ هذا الاستطلاع تم تنفيذه بتمويل ذاتي من الجامعة بشكل كامل، وتم تنفيذه إلكترونيا عبر مواقع التواصل الاجتماع من خلال إعلانات ممولة تم تغطيتها فى جميع محافظات قطاع غزة، مشيراً إلى أن نسبة الذكور (58.3%) وعينة الإناث (41.7%) من حجم العينة.
أمّا عن نتائج الاستطلاع فقد أكّد الدكتور/ إبراهيم صالحة أنّ الاستطلاع توصل إلى أنّ 59.0% من أفراد العينة يعتقدون أن العلاقة مع مصر وفلسطين تقوم على البعد التاريخي للشعبين، ونسبة 31.0% من العينة إلى حدا ما يعتقدون أن العلاقة مع الدولة المصرية وفلسطين تقوم على البعد التاريخي للشعبين، في المقابل نسبة 10.0% من العينة يعتقدون لا يعتقدون ذلك .
وبسؤال عينة الاستطلاع: هل تؤيد تعزيز العلاقات والتعاون مع مصر الشقيقة؛ لاستعادة دورها الريادي في دعم الحقوق الفلسطينية؟ فقد أكد 83.3% من أفراد العينة أنهم يؤيدون تعزيز العلاقات والتعاون مع مصر الشقيقة؛ لاستعادة دورها الريادي في دعم الحقوق الفلسطينية، ونسبة 3.0% من العينة أفادوا لا رأي لهم، كما أفاد نسبة 13.7% من العينة أنهم لا يؤيدون تعزيز العلاقات والتعاون مع مصر الشقيقة؛ لاستعادة دورها الريادي في دعم الحقوق الفلسطينية.
وأما بسؤال عينة الاستطلاع هل تعتقدون أن الأعلام المصري قام بدور فعال في مناصرة القضية الفلسطينية، وتحديداً خلال العدوان الأخير على الأراضي والمقدسات الفلسطينية؟ فقد أكد 36.0% من العينة أن الأعلام المصري قام بدور فعال في مناصرة القضية الفلسطينية، وتحديداً خلال العدوان الأخير على الأراضي الفلسطينية، كما بين الاستطلاع أن نسبة 32.7% من العينة أكدوا أن الأعلام المصري إلى حد ما قام بدور فعال في مناصرة القضية الفلسطينية، وتحديداً خلال العدوان الأخير على الأراضي الفلسطينية، في المقابل 31.3% من العينة لا يعتقدون أن الأعلام المصري قام بدور فعال في مناصرة القضية الفلسطينية، وتحديداً خلال العدوان الأخير على الأراضي الفلسطينية.
وبسؤال عينة الاستطلاع هل تؤيد الدور المصري في المشاركة بعملية الإعمار للدمار الناجم عن العدوان الأخير على قطاع غزة ؟ فقد أفاد 63.3% من العينة: أنهم يؤيدون مشاركة الدولة المصرية في المشاركة بعملية الإعمار للدمار الناجم عن العدوان الأخير على قطاع غزة ، بينما أفاد 7.4% من أفراد العينة أنه لا رأي لهم، في المقابل نسبة 29.3% من العينة أفادوا أنهم لا يؤيدون مشاركة الدولة المصرية بعملية الإعمار للدمار الناجم عن العدوان الأخير على قطاع غزة.
وبطرح سؤال آخر على عينة الاستطلاع: هل تعتقد أن جمهورية مصر العربية وقفت إلى جانب الشعب الفلسطيني وقفات مشرفة عبر تاريخ القضية الفلسطينية؟ فقد أفاد 62.0% من أفراد العينة يعتقدون أن جمهورية مصر العربية وقفت إلى جانب الشعب الفلسطيني وقفات مشرفة عبر تاريخ القضية الفلسطينية، ونسبة 27.3% من العينة أفادوا إلى حد ما جمهورية مصر العربية وقفت إلى جانب الشعب الفلسطيني وقفات مشرفة عبر تاريخ القضية الفلسطينية، في المقابل قد أفاد نسبة 10.7%من العينة عكس ذلك.
وبسؤال عينة الاستطلاع هل تعتقد أن من الحاجات الضرورية التي تقع على عاتق الدولة المصرية في الوقت الحالي هو تسهيل عملية تنقل المواطنين عبر معبر رفح البري، فقد أكد 85.0%من العينة أنهم يعتقدون أنه من الحاجات الضرورية في الوقت الحالي التي تقع على عاتق الدولة المصرية هو تسهيل عملية تنقل المواطنين عبر معبر رفح البري، كما أفاد 7.0% من العينة أنه إلى حد ما يعتقدون أنه من الحاجات الضرورية التي تقع على عاتق الدولة المصرية في الوقت الحالي هو تسهيل عملية تنقل المواطنين عبر معبر رفح البري، في المقابل أفاد 8.0% من أفراد العينة انهم لا يعتقدون ذلك.
وبسؤال عينة الاستطلاع هل تعتقدون أن المصالحة الوطنية الفلسطينية بحاجة إلى رعاية مستمرة ودائمة من قبل جمهورية مصر العربية؟، فقد أكد 66.7% من العينة أن عملية المصالحة الوطنية بحاجة إلى رعاية مستمرة ودائمة من قبل جمهورية مصر العربية، كما أفاد 16.0% من العينة إلى حد ما يعتقدون أن المصالحة الوطنية بحاجة إلى رعاية مستمرة ودائمة من قبل جمهورية مصر العربية، في المقابل قد أفاد 17.3% من أفراد العينة انهم لا يعتقدون أن المصالحة الوطنية بحاجة إلى رعاية مستمرة ودائمة من قبل جمهورية مصر العربية.
وبطرح سؤال آخر على عينة الاستطلاع : هل تعتقدون أن مصر الشقية قادرة على تحقيق المصالحة الوطنية هذه المرة؟ فقد أفاد 27.0% من أفراد العينة يعتقدون أن جمهورية مصر العربية قادرة على تحقيق المصالحة الوطنية هذه المرة، ونسبة 33.0% من العينة أفادوا أنهم يعتقدون إلى حد ما جمهورية مصر العربية قادرة على تحقيق المصالحة الوطنية هذه المرة، في المقابل قد أفاد نسبة40.0%من العينة أنهم لا يعتقدون أن مصر الشقية قادرة على تحقيق المصالحة الوطنية هذه المرة.
وأما بسؤال عينة الاستطلاع هل تعتقدون أن تحقيق المصالحة الوطنية سيعمل على زيادة الدعم العربي والإسلامي والدولي للقضية الفلسطينية؟ فقد أكد 90.3%من العينة أن المصالحة الوطنية ستعمل على زيادة الدعم العربي والإسلامي والدولي للقضية الفلسطينية، في المقابل 9.7% من العينة أكدوا أن المصالحة الوطنية لن تعمل على زيادة الدعم العربي والإسلامي والدولي للقضية الفلسطينية.
وبسؤال عينة الاستطلاع هل تعتقد أن استمرار الانقسام السياسي الفلسطيني يخدم أجندات إقليمية ودولية؟ فقد أفاد 85.7% من العينة: يعتقدون أن استمرار الانقسام السياسي الفلسطيني يخدم أجندات إقليمية ودولية، بينما أفاد 9.3% من أفراد العينة أنه إلى حدا ما يعتقدون أن استمرار الانقسام السياسي الفلسطيني يخدم أجندات إقليمية ودولية، في المقابل نسبة 5.0% من العينة أفادوا أنهم لا يعتقدون أن استمرار الانقسام السياسي الفلسطيني يخدم أجندات إقليمية ودولية.
وبطرح سؤال آخر على عينة الاستطلاع: هل تعتقد أن تحقيق المصالحة الوطنية ستساهم في الإسراع بحل المشكلات الناجمة عن العدوان الأخير على قطاع غزة؟ فقد أفاد 84.0% من أفراد العينة يعتقدون أن تحقيق المصالحة الوطنية ستساهم في الإسراع بحل المشكلات الناجمة عن العدوان الأخير على قطاع غزة، ونسبة 10.3% من العينة أفادوا إلى حد ما تحقيق المصالحة الوطنية ستساهم في الإسراع بحل المشكلات الناجمة عن العدوان الأخير على قطاع غزة، في المقابل قد أفاد نسبة 5.7%من العينة عكس ذلك.
وبسؤال عينة الاستطلاع هل تعتقد أن تحقيق المصالحة الوطنية، وتشكيل حكومة وحدة وطنية أقوي الطرق للتصدي لمخططات الاحتلال الاستيطانية؟ فقد أفاد 85.7% من العينة: يعتقدون أن تحقيق المصالحة الوطنية، وتشكيل حكومة وحدة وطنية أقوي الطرق للتصدي لمخططات الاحتلال الاستيطانية، بينما أفاد 7.3% من أفراد العينة أنه إلى حدا ما يعتقدون أن تحقيق المصالحة الوطنية، وتشكيل حكومة وحدة وطنية أقوي الطرق للتصدي لمخططات الاحتلال الاستيطانية، في المقابل نسبة 7.0% من العينة أفادوا أنهم لا يعتقدون أن أن تحقيق المصالحة الوطنية، وتشكيل حكومة وحدة وطنية أقوي الطرق للتصدي لمخططات الاحتلال الاستيطانية.
وبسؤال عينة الاستطلاع هل تعتقد أنه من الضروري أن يكون قرار الحرب والسلم محل إجماع الكل الفلسطيني؟ فقد أفاد 92.7% من العينة: يعتقدون أنه من الضروري أن يكون قرار الحرب والسلم محل إجماع الكل الفلسطيني، في المقابل نسبة 7.3% من العينة أفادوا أنهم لا يعتقدون أنه من الضروري أن يكون قرار الحرب والسلم محل إجماع الكل الفلسطيني.
وبطرح سؤال آخر على عينة الاستطلاع: هل تعتقد أن تحقيق المصالحة الوطنية ستساهم في الإسراع بحل المشكلات الناجمة عن العدوان الأخير على قطاع غزة؟ فقد أفاد 84.0% من أفراد العينة يعتقدون أن تحقيق المصالحة الوطنية ستساهم في الإسراع بحل المشكلات الناجمة عن العدوان الأخير على قطاع غزة، ونسبة 10.3% من العينة أفادوا إلى حد ما تحقيق المصالحة الوطنية ستساهم في الإسراع بحل المشكلات الناجمة عن العدوان الأخير على قطاع غزة، في المقابل قد أفاد نسبة 5.7%من العينة عكس ذلك.
وبسؤال عينة الاستطلاع: هل تعتقد أنه من الضروري العمل على استيعاب جميع الفصائل الفلسطينية في إطار منظمة التحرير الفلسطينية؟ فقد أفاد 88.0% من أفراد العينة يعتقدون أنه من الضروري العمل على استيعاب جميع الفصائل الفلسطينية في إطار منظمة التحرير الفلسطينية، في المقابل قد أفاد نسبة 12.0% من العينة عكس ذلك.
وأما بسؤال عينة الاستطلاع هل تعتقد أنه من الضروري اتفاق الفصائل الفلسطينية ضمن إطار منظمة التحرير الفلسطينية على برنامج سياسي موحد قائم على قرارات الشرعية الدولية الضامنة بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، وقيام دولة فلسطين بعاصمتها القدس على حدود 1967؟ فقد أكد 76.3% من العينة أنهم يعتقدون أنه من الضروري اتفاق الفصائل الفلسطينية ضمن إطار منظمة التحرير الفلسطينية على برنامج سياسي موحد قائم على قرارات الشرعية الدولية الضامنة بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، وقيام دولة فلسطين بعاصمتها القدس على حدود 1967، في المقابل 15.0% من العينة أكدوا أنهم لا يعتقدون أنه من الضروري اتفاق الفصائل الفلسطينية ضمن إطار منظمة التحرير الفلسطينية على برنامج سياسي موحد قائم على قرارات الشرعية الدولية الضامنة بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، وقيام دولة فلسطين بعاصمتها القدس على حدود 1967، كما أفاد نسبة 8.7% من العينة انه إلى حد ما يعتقدون ذلك.
وبطرح سؤال مفتوح على عينة الاستطلاع حول الأدوار الأخرى التي يمكن أن تقوم بها الدولة المصرية لمناصرة الشعب الفلسطيني وحقوقه العادلة؟ فقد افادت عينة الاستطلاع أن من الأدوار الأخرى التي يجب ان تقوم بها الدولة المصرية هو الضغط علي الكيان الاسرائيلي لكل ما فيه مصلحة للقضية الفلسطينية, وفتح معبر رفح البري لتسهيل حركة المواطنين بدون تنسيقات أو أي تعقيدات، كما طالبت عينة الاستطلاع الضغط علي أطراف الانقسام للجلوس فورا لتوحيد شطري الوطن ضمن برنامج سياسي موحد، كما طالبت عينة الاستطلاع تركيز الإعلام المصري على عدالة القضية الفلسطينية، وتوثيق الجرائم الصهيونية وفضحها للرأي العام الدولي والإقليمي، وأن تقوم الدولة المصرية بحشد الدعم العالمي والضغط من خلال الأمم المتحدة ومجلس الأمن لتطبيق قرارات الشرعية الدولية واقامة دولة فلسطينية وإنهاء الاحتلال، كما أكدت عينة الاستطلاع انه من الضروري قيام الدولة المصرية بالتصدي للتطبيع مع الاحتلال الاسرائيلي من خلال المنظومة التربوية والعمل على تضمين المعلومات العلمية عن فلسطين في محتوى المناهج التعليمية المصرية في كافة المراحل التعليمية