الارشاد النفسي والتربوي (دكتوراه) آخر تحديث 12/11/2022 12:11:05 PM
رؤية البرنامج:
الريادة والتميز والابداع في تقديم الخدمات الارشادية والنفسية، لتلبية احتياجات المجتمع الفلسطيني وفقاً لمعايير الجودة الشاملة.
رسالة البرنامج:
إعداد الكفاءات المتخصصة في مجال الارشاد النفسي والبحثي، لرفد المجتمع الفلسطيني بالكوادر العلمية المؤهلة لتقديم خدمات ارشادية ونفسية متميزة من خلال بيئة محفزة على الريادة والتميز والإبداع، وتوظيف التكنولوجيا الحديثة في المجال الارشادي النفسي.
الأهداف العامة والخاصة للبرنامج:
الأهداف العامة للبرنامج
تسعى جامعة الأقصى للعمل على تطوير الكادر الأكاديمي والكفاءات التدريسية لمواكبة أحدث التطورات العلمية والبحثية، وبرنامج الدكتوراه في الإرشاد النفسي والتربوي يهدف إلى رفد المجتمع الفلسطيني بالكفاءات التدريسية والكوادر المتخصصة القادرة على العمل في مجال البحث العلمي والمؤسسات الرسمية في الدولة من وزارة التربية والتعليم، ووزارة الصحة، ووزارة الشؤون الاجتماعية، ووزارة الأسرى، ومنظمات المجتمع المدني (المنظمات الأهلية) التي تعني بالإرشاد النفسي والتربوي.
ويمكن إجمال أهداف البرنامج فيما يلي :
الأهداف :
- إعداد أخصائيين مؤهلين في مجال الإرشاد النفسي والتربوي لرفد الميدان بالكفاءات القادرة على تقديم الخدمات النفسية والتربوية.
- تزويد الاخصائي في مجال الارشاد النفسي بالقيم المهنية والأخلاقية.
- تدريب الاخصائيين على أساليب التقييم والتشخيص في مجال الارشاد النفسي والتربوي بأسس علمية حديثة تنسجم مع التوجهات العالمية.
- تدريب الطالب الأخصائي على التطبيقات العملية في البرامج الارشادية والتنموية وتعديل السلوك.
- تدريب الطالب الأخصائي في المجال البحثيً والمنهجي من خلال التطبيقات العملية لمناهج البحث الكمية والكيفية.
- تدريب الطالب الأخصائي بالتطبيقات العملية الحديثة في مجال الإرشاد الطلابي في الارشاد النفسي.
- تزويد مؤسسات المجتمع المدني ووزارة التربية والتعليم ووزارة الصحة بأخصائي مؤهل في سوق العمل.
- تأهيل الطالب الأخصائي كباحث في دراسة مشكلات المجتمع المحلي، وايجاد حلول ابداعية لها.
- تأهيل الطالب الأخصائي في مجال الإرشاد النفسي والتربوي للمنافسة للالتحاق في، مجال السلك الأكاديمي للتدريس في الكليات والجامعات المحلية والعربية والعالمية.
الأهداف الخاصة للبرنامج:
سيكون الخريجون في نهاية البرنامج قادرين على تحقيق المخرجات التالية في المجالات الآتية:
أولاً: المعرفة والفهم:
- تفسير نظريات الإرشاد النفسي والتربوي على أسس نفسية وتربوية سليمة وصحيحة.
- معرفة وفهم عمليات هندسة الإرشاد النفسي والتربوي في رؤية متكاملة بين التخطيط والتقويم والتطوير.
- فهم التأثير المتبادل بين المعرفة التربوية والممارسة في مجال الإرشاد النفسي والتربوي.
- معرفة وفهم التطورات المعاصرة في مجال الإرشاد النفسي والتربوي.
- معرفة وفهم مبادي الجودة في الممارسة في مجال الإرشاد النفسي والتربوي.
- معرفة وفهم أساسيات وأخ?قيات البحث العلمي في مجال الإرشاد النفسي والتربوي.
ثانيًا: المهارات الذهنية:
- امتلاك قدرة ناقدة للمعرفة النفسية والتربوية والممارسة المتعلقة بها في مجال الإرشاد النفسي والتربوي.
- تقديم حلول للمشكلات النفسية والتربوية في مجال الإرشاد النفسي والتربوي.
- التخطيط لتطوير الأداء في مجال الإرشاد النفسي والتربوي.
- الربط بين الموضوعات المتضمنة في المساقات النفسية والتربوية في مجال الإرشاد النفسي والتربوي.
ثالثًا: المهارات المهنية:
- كتابة تقارير نفسية وتربوية في مجال الإرشاد النفسي والتربوي.
- تصميم خطة بحثية في الإرشاد النفسي والتربوي.
- إجراء دراسات بحثية لمشكلات نفسية وتربوية في مجال الإرشاد النفسي والتربوي.
- بناء أدوات بحثية متنوعة ومناسبة للبحث العلمي النفسي والتربوي في الإرشاد النفسي والتربوي.
- استخدام تكنولوجيا المعلومات في الوصول للمعرفة من مصادرها.
- إجراء المعالجات الإحصائية بكفاءة عالية في بحوث الإرشاد النفسي والتربوي.
- ترجمة بحوث في مجال الإرشاد النفسي والتربوي.
- التمكن من اختيار استراتيجيات تدريس مناسبة واستخدامها في الإرشاد النفسي والتربوي.
- تصميم وحدات دراسية في الإرشاد النفسي والتربوي وفق مبادئ هندسة المنهج.
- تقويم وتحليل وحدات دراسية مختارة من المناهج الفلسطينية وتطويرها.
- اكتساب مهارات بناء البرامج التعليمية التربوية والنفسية.
- توظيف التعليم الإلكتروني في الإرشاد النفسي والتربوي.
- اكتساب استراتيجيات التدريس الخاصة لذوي الاحتياجات الخاصة.
- تأصيل المناهج وتدريسها من منظور إسلامي وفي ضوء الاتجاهات المعاصرة.
- وضع قواعد ومؤشرات لتقييم أداء الآخرين.
- العمل في فريق لأداء مهمات بحثية ومهنية مختلفة.
- إدارة الوقت بكفاءة.
- اتقان مهارات التواصل الفعال.
- مواصلة التعلم الذاتي والمستمر.