كلية التربية | المناهج والتدريس

المناهج

قسم المناهج والتدريس

نشأ قسم المناهج وطرق التدريس عام 1991م، حيث أنيط به تدريس المقررات التربوية المرتبطة بكيفية إعداد المعلم، بالإضافة إلى تدريب الطلبة ميدانيًا في المدارس.    يساهم قسم المناهج وطرق التدريس في: تنمية قدرة الطلبة وكفاياتهم وفق المعايير العالمية  في المداخل المتعلقة بالمناهج، من حيث أسسها ووسائل تخطيطها وبنائها وأساليب تقويمها وتطويرها. تنمية المهارات المختلفة للطالب حول استخدام... المزيد..

نبذة عن برنامج الأحياء وأساليب تدريسها آخر تحديث 5/28/2023 11:51:36 AM


يسعى برنامج الأحياء وأساليب تدريسها بقسم أساليب التدريس بكلية التربية في جامعة الأقصى إلى إعداد وتأهيل الطلبة المعلمين للعمل في المؤسسات والهيئات ذات العلاقة من خلال معارفهم ومهاراتهم وقدراتهم التربوية والتكنولوجية الحديثة وذلك ضمن برامج تعليمية تربوية ملائمة لحاجة المجتمع الفلسطيني وفق الثقافة العربية والفلسطينية ومبادئ الإسلام .كما يسعى البرنامج من جانب آخر إلى تطوير كوادره بما يؤهلها لقيادة العمل التربوي كما يتفق مع متغيرات التطورات العلمية ومتغيرات سوق العمل .

ويهدف قسم أساليب التدريس في إطار الأهداف العامة لكلية التربية والأهداف الخاصة لبرنامج الأحياء وأساليب تدريسها إلى ما يلي :

1.     إعداد كوادر مؤهلة لرفع مستوى التعليم في الجامعة بما يتوافق مع  متغيرات سوق العمل .

2.     التعاون مع الهيئات والجهات والمؤسسات العلمية والثقافية في طرح وحل القضايا والمشكلات التربوية .

3.     توفير بيئة تعليمية تعلمية فاعلة وفق معايير الجودة الشاملة وصولاً إلى تحسين جودة البرامج الأكاديمية .

4.     توجيه ثقافة البحث العلمي نحو الأصالة , وصولاً إلى تطوير العملية التعليمية وحل مشكلاتها الأساسية .

تحقيق العدالة والمصداقية وصولاً إلى تحسين العلاقة بين أعضاء القسم على وجه الخصوص , وبين القسم وأقسام الكلية الأخرى على وجه العموم وصولاً إلى تحقيق العمل الجماعي وتفعيله .

مواصفات الخريج:

  • قادر على التكيف مع الأدوار والمهام المختلفة الموكلة إليه في الممارسات الاجتماعية والمهنية.
  • ذو دوافع ذاتية وقدرة على تحديد الأهداف والأولويات الشخصية.
  • القدرة على التعامل مع الآخرين والاستماع إلى المعلومات والتعبير عنها بوضوح للآخرين بطرق متنوعة - شفهية ومكتوبة ومرئية - باستخدام مجموعة من التقنيات والتواصل بوضوح والعمل بشكل جيد في فريق
  • القدرة على جمع ومراجعة وتقييم وتفسير المعلومات البيولوجية (في المراجعات العلمية والمصادر الأولية ومقالات وسائل الإعلام).
  • القيام بأنشطة المختبرات البيولوجية الأساسية بأمان وموثوقية
  • قادراً على تطبيق الاستراتيجيات التربوية والنفسية الحديثة في تعليم الاحياء
  • قادراً على توظيف تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في العملية التعليمية التعلمية.
  • قادراً على التعامل مع الطلبة، وحل مشكلاتهم بطريقة علمية. ملتزماً بآداب مهنته وأخلاقياتها.

شروط الالتحاق:

الالتحاق بتخصص الاحياء  وأساليب تدريسها يتطلب ان تكون حاصلا على شهادة الثانوية العامة ( الفرع العلمي ) وبمعدل لا يقل عن معدل القبول الذي تقره الجامعة حسب كل سنة دراسية ، كما يستلزم هذا التخصص من الطالب التمتع بقدرات حركية وبصرية طبيعية تمكنه من استخدام المختبر والأجهزة لإجراء التجارب العملية التابعة لهذا التخصص.

فرص العمل:

يُعدّ علم الأحياء من التخصصات التي تشهد إقبالًا من الأفراد في المجتمع، ويُمكِن للخريجين الحاصلين على درجة البكالوريوس أو الدراسات العليا في البيولوجيا ممارسة العديد من المهن والوظائف المختلفة، وفيما يأتي ذكر لبعض المجالات التي يُمكنهم العمل بها:

مجال التعليم

يُتيح مجال التعليم لخريجي تخصص الأحياء كلّ من الآتي: العمل في المدارس الحكومية والخاصة كمعلم أحياء يتفاعل مع الطلاب، ويضع الخطط الدراسية والاختبارات. كما يُمكن العمل كمحاضر في إحدى الجامعات في حال الحصول على المؤهلات العلمية العليا. او العمل في متحف أو مختبر لتقديم المعرفة لمختلف الزائرين
مجال الرعاية الصحية

مثل المشاركة في الحملات الصحية المُنتشرة للمساهمة في تطوير طرق الوقاية و العلاج للأمراض المختلفة

مجال الحفاظ على البيئة

من خلال المساهمة في حلّ المشكلات البيئية وحماية الموارد الطبيعية والحفاظ عليها. وكذلك في قطاع الاستشارات البيئية.

مجال الأعمال والصناعة والاقتصاد

من خلال العمل في قطاع الاقتصاد البيولوجي، والذي يعتمد على فحص التأثير الاقتصادي للمشكلات البيولوجية في المجتمع، مثل مشكلات زيادة التلوث وأعمال إزالة الغابات.

مجال الأبحاث

تحت مُسمّى وظيفي باحث بيولوجي في معاهد البحث العلمي والمختبرات

مجال النشر العلمي والاتصالات

من خلال تثقيف الأفراد في المجتمع حول القضايا البيولوجية. كما يُمكن العمل ككاتب في المجال العلمي في مجلة أو صحيفة أو برنامج تلفزيوني وغيرها.